29‏/03‏/2010

الأمسية 25

الفنان (عوض اليمني) في أماسي البيضاء



قبل البداية:











يواصل منتدى أماسي البيضاء الثقافي تقديم أماسيه المنوعة.. حيث كان روّاده هذه الليلة على موعد مع الفنان (عوض اليمني).. الذي كان في الموعد متأبطاً عوده.. متمهلاً في مشيته.. دخل دون أن نحس بوقع خطاه.




الشاعر مفتاح ميلود يفتتح الأمسية مقدماً الفنان (عوض إبراهيم يونس اليمني) واصفاً إياه بالفنان الشامل.. فهو شاعر.. ملحّن.. مطرب.. تشكيلي.. نحّات.. ممثل مسرحي.. رسّام كاريكاتير.. وهو معلِّم تربية فنية.. حاصل على إجازة التدريس الخاصة.. مُحبّ للعزلة.. وقد نوّه إلى أنّ الأعمال التي سيقدمها الليلة معدة للفنان (غيث العبيدي).. سترى النور في القريب العاجل.. ثم نوّه الشاعر مفتاح ميلود إلى أن الأمسية القادمة بتاريخ 2010.4.12 ستكون محاضرة بعنوان (التذوق الجمالي والإحساس به من منظور إسلامي).. يقدمها الدكتور (رجب علي العقيلي).


الفنّان (عوض اليمني) بدأ دون مقدمات.. تغنى بمجموعة مميزة من أغانية صحبة عوده فقط..




حين ارتفع أذان العشاء ـ وبإحساس مرهف ـ وضع الفنان (عوض اليمني) عوده على الكرسي وأنصت.. ثم واصل بصوته الدافئ...






بعد ذلك كانت بعض المداخلات:


الدكتور رجب العقيلي أبدى سعادته بما سمع.. وتمنى أن تكون هناك أكثر من أمسية للفنان (عوض اليمني).



الناجي الحربي: أنا من المتابعين الجيدين للفنان عوض اليمني.. من خلال أشرطة الكاسيت.. والفنانين الشعبيين.. وأنا سعيد لأنني التقيته في هذه الليلة.. آملاً ألاّ تكون هذه هي الأمسية الوحيدة ضمن أماسي البيضاء.



الشاعر سالم الكواش: استمتعت هذه الليلة مع الفنان (عوض اليمني).. وشدتني البساطة المبدعة.. وأحسب للفنان جرأته على استخدام بعض الكلمات التي يصعب استخدامها أحياناً.


عبدالباسط الجياش: استمتعت بما سمعت.. ولفت انتياهي النبرة الحزينة في صوت وألحان الفنان (عوض اليمني).. وأتساءل عن غيابه واختفائه أحياناً.. وأتمنى أن نراه في أكثر من أمسية.



حسين بيانكو: تساءل أيضاً عن غياب الفنان (عوض اليمني).. وعن بقائه في مقامات موسيقية محدودة.


الفنانان: عبدالسلام شرمدو ورمضان ونيس.




ما بعدالأمسية:



22‏/03‏/2010

الأمسية الـ 24


الشاعرَان : الحجازي ومفتاح ميلود .

بمناسبة اليوم العالمي للشعر وهو يوم 21 - 3 - 2010م ، أقام منتدى أماسي البيضاء الثقافي أمسية يعلن من خلالها أن مدينة البيضاء تستحق بما حباها الله من طبيعة ساحرة ومبدعين كُثُر،أن تشارك العالم في الاحتفاء بالشعر وبالشعراء .
ففي يوم الأحد الماضي،وعلى تمام الساعة السابعة مساءً بدأت فعاليات هذه الأمسية الشعرية التي تضمنت كل صنوف الشعر من الفصيح ( العمودي والنثر ) إلى العامّي ( الشعبي والغنائي ).. وقد اعتلى منصّة التقديم لهذه الأمسية كلٌّ من الشاعِرَين : مفتاح ميلود ، وعبد السلام الحجازي .
استهل الحجازي الأمسية بتلاوة البيان العالمي للشعر ، وهو بيان صادر عن منظمة الأمم المتحدة،وقد كان العرف السائد في هذا الشأن يقضي بأن يُكلف أحد كبار شعراء العالم بكتابة بيانٍ يُوزّع ويُتلى في اليوم العالمي للشعر في العديد من مناطق العالم . وقد كان الشاعر الفرنسي ( أندري فلتر ) هو من حاز على شرف كتابة هذا البيان .. وفيما يلي نصُّهُ :

الشعر يتحدّى الزمن

الشعرُ يُجيدُ الكلام،يُعلّمُ ما تُخفيه السماء. الشعرُ يأتي من عالَم ما قبل النطفة ، في لحظةِ ما وراء المَجيء ، في شاسعة ِالواقع .
الشعرُ نورُ المضاعف . نارٌ تسود خارج ألسنة اللهب . أثرٌ يُجسّد الآتي .
الشعرُ ليلٌ باهر الصفاء . فجرٌ مفعمٌ بالندى. ظهيرة قائظة . إيقاعٌ وغاية كل حياةٍ مُغامرة .
الشعرُ وثبةُ المُراهَقةِ الأدبيّة . رغبة هوجاء . سُرعةٌ بارقة . كينونة مُدوِّخة . جنون الرحيل .
مثل ركْضِ حصانٍ فوق أرض الدّم . مثلُ شمسٍ تسيل بين الشّفتين .
والأبديّة تُقدّم نفسها قرباناً للغرباء .
نحن بضعة أناسٍ وُلِدنا على سَفر . كُنا أحراراً مثل الطيور وكُنا متحررين من غبار الجذور والشفرات . زادُنا الوحيد كان حليب الغيوم . وكان بعضنا الآخر يجري فرحاً في أرض الله الواسعة . نسقط على ترابها . نتدحرجُ موجاً فوق حصاها . نخترع ممالك بعدد النجوم من أجل مُتعة تبذيرها . لا توجد الإمبراطوريات إلا بين أيدينا . لا توجد غزوات إلا هنا والآن . كبرياء زائدة . حماس . غفلة . طاقة مفترِسة في آخر المطاف .
لأن الشاعر يستعيد في النهاية أدوات المَسّاح وفِكرَ الدّاهية .
لأن الشاعر يواجه فوضى العالم ببوصلته القاطعة . حسّاس . واقعيٌّ دون أوهام .
يؤاخي وحيش البشر أُخوَّةً صافيةً .
يُشرعُ لصعقةِ الجمال أبوابَ البراءة الشاسعة .
يُخفي في جيبه خريطة المستحيل .
وهكذا يستطيع الشاعر دوماً أن يبتكر قصبَ السّبق.
بعد تلاوة البيان ،قدّم الشاعر عبدالله علي عمران نماذج من شعر أبي الطيّب المتنبي فأجاد في انتقائها وفي إلقائها . ثم بعد ذلك بدأت مشاركات الشعراء في إحياء عيدهم ،فأحيوه بكلماتٍ ملوّنة اختلفت فيها النكهات باختلاف ألوان الشعر وصنوفه ومواضيعه، وتضمنت قصائدهم الأمّ والوطن والحبيبة . فتقدم أولاً الشاعر صلاح اعطير ثم الشاعر عبدالله علي عمران ثم الشاعر أبوبكر بلال الحبوني فكان ثلاثتهم من فرسان الشعر العمودي .. بينما قدّم الشاعر مفتاح ميلود نماذجاً من الشعر المنثور .. أما الشعر الغنائي فكان من نصيب الشاعِرَين : سالم الكوّاش وعبد السلام الحجازي . وكان الشاعر الرويعي الفاخري والشاعر سليمان محمد عبد الرحمن هما مَن اختتما مشاركات الشعراء في هذه الأمسية بقصائد متميزة من الشعر الشعبي .
بعد ذلك بدأت مداخلات الحضور ليهنّؤا الشعراء بعيدهم فاقتصرت المداخلات على كل من : د. عبدالجواد عباس ، د. محمد الطيب خطاب، الفنان المهدي الهيلع ، أ. عبدالباسط الجياش .
وبتناول المرطبات والعصائر انتهت فعاليات هذه الأمسية التي سادها جوٌّ من الفرح والحميمية .
المشاركات :


الشاعر : صلاح اعطير .

الشاعر : عبدالله علي عمران .

الشاعر : أبوبكر بلال الحبوني .
الشاعر : مفتاح ميلود .

الشاعر : سالم الكواش .
الشاعر : عبد السلام الحجازي .
الشاعر : الرويعي الفاخري .
الشاعر : سليمان محمد عبد الرحمن .

المداخلات :

الأديب : د. عبد الجواد عباس .
الدكتور : محمد الطيب خطاب .
الفنان: المهدي الهيلع ، كان بهذه المداخلة شاعراً لا يقل عن الآخرين .
أ. عبدالباسط الجياش .
وجوه من الحضور :

د. رجب العقيلي .
د . إدريس الفضيل .
الأديب والباحث : عبدالسلام بدر الدين .

المخرج المسرحي : فتح الله المجدوب ،والشاعر الكواش .
الفنان التشكيلي : سعيد لصيفر
سليمان عمران .

بعد الأمسية :

الدكاترة : إدريس الفضيل وعبدالجواد عباس ورجب العقيلي في حوار ساخن .


المخرج فتح الله المجدوب والباحث عبدالسلام بدر الدين .

كلام في الموسيقى : الفنان خالد لطفي والفنان المهدي الهيلع .

المجدوب والكواش .













17‏/03‏/2010

الأمسية الـ 23

الحربي يقدم عبد القادر النجدي .

الاثنين : 15-3-2010م .. كان هذا اليوم هو موعد احتفاء منتدى أماسي البيضاء الثقافي بضيفه الكريم ( عبد القادر النجدي ) هذا الفتى الصغير في السن الكبير في الطموح .. فعلها وولج علم الفضاء ففتحت له وكالة ناسا ذراعيها . في أمسية لا تخلو من الإثارة قدم الكاتب :أ.ناجي الحربي ، ضيفه الكريم بما يليق به , وسرد سيرته الذاتية المشرِّفة على الحضور ،ثم دعا ضيفه النجدي ليحدث الحضور عن تجربته المثيرة .. وهكذا كان .

أثنى عبدالقادر النجدي أولاً على الجهد الذي يقدمه منتدى أماسي البيضاء الثقافي وأبدى إعجابه بشمولية المنتدى وعدم اقتصاره على الشأن الثقافي فقط .
ثم عاد بنا النجدي إلى المراحل الأولى من طفولته ،عندما دخل مع والده إلى مكتبة تبيع الكتب فأقسم على والده أن يشتري له موسوعة شاملة عن العالم , وكانت هذه الموسوعة تشتمل على دراسات عن علم الفضاء . يقول النجدي : منذ ذلك الوقت وأنا مهووس بعلم الفضاء .ثم يقول : درست في جامعة عمر المختار حتى تحصلت على بكالوريوس في العلوم – تخصص كيمياء – وعملت موظفاً في الجامعة ، ولكن الوظيفة التقليدية لم تكن هي غايتي ، فقررت المشاركة في مؤتمرات علمية داخل وخارج الجماهيرية ، وهكذا كان .
وفي سنة 2009م أعلنت السفارة الأمريكية عن حاجتها لمتخصصين في علوم : الكيمياء-الفيزياء-الجيولوجيا-الكمبيوتر-والهندسة.لإعطائهم دورة في علم الفضاء ليكون هؤلاء الطلبة حلقة وصل بين وكالة ناسا وبين مجتمعاتهم .
كان من أهم شروط الانضمام إلى هذه الدورة أن يجيد الطالب اللغة الانجليزية ، وأن يكون لديه إلماماً كافياً بعلم الفضاء .. وكان هذا الشرطان يتوفران في الطالب عبد القادر النجدي . يقول النجدي : سبحان الله وأنا أقدم أوراقي للسفارة الأمريكية تذكرت ذلك اليوم الذي دخلت فيه مع والدي إلى تلك المكتبة واقتنيت تلك الموسوعة ، وكأن الله كان يوجهني – لحكمة عنده عز وجل – إلى هذا المجال من العلم .
استفاض النجدي في الحديث عن تجربته في أمسية دامت لثلاث ساعات .. تخللها الكثير من مداخلات الحضور الذي كان متميزاً بعدده وبمداخلاته وبتنوعه فكان من بينهم الطبيب والأستاذ الجامعي ورجل الدين والأديب والشاعر والصحفي والإعلامي والموسِيقي. ولفيف من المهتمين بالشأن الثقافي . كما تميز بحضور البرنامج المرئي الصباح المنوع الذي تقدمه القناة الرياضية الليبية .

وفي ردوده على المداخلات يقول النجدي : نحنا لسنا متخلفين – أستغرب كيف يكون الإنسان مسلماً ويصف نفسه بالتخلف – المشكلة فقط تكمن في ابتعادنا عن ديننا وعن الفهم الصحيح له ، لو فعلنا ذلك لعدنا لسابق عهدنا من الحضارة والازدهار – أنا لا أختلف عن غيري ، كل ما في الأمر أنني تعودت عندما أحلم أن أسعى لتحقيق حلمي – لا بد للجامعات من تأسيس منتديات علمية وهذا ما فعلناه حقاً في كلية العلوم أسسنا منتدىً علمي ستتبلور فيه الكثير من الأفكار التي تخدم الدين والوطن – علينا أن لا ننظر إلى العهد التركي وكيف كانوا سبباً في تخلفنا ، علينا أن ننظر إلى المستقبل ونتعاون كلٌّ لِما سُخِّر له من أجل الدفع بحركة الرقي والتقدم إلى الأمام – انظروا إلى اليابان كيف أبيدت عن بكرة أبيها ثم عادت بفضل عزيمة أبنائها وأصبحت في الصف الأمامي من الدول المتقدّمة ، أليس في ذلك عبرة وموعظة لنا ؟. – أشكركم من كل قلبي يشرفني أن أكون من أعضاء هذا المنتدى.


السيرة الذاتية
ـ عبد القادر أحمد النجدي.
ـ خريج كلية العلوم – قسم الكيمياء -جامعة عمر المختار عام 2000م.
ـ اعمل حاليا باحث بقسم الكيمياء – معمل الكيمياء الحيوية.
ـ بدأ العمل في المجال البحث العلمي عام 2004 بتمثيل جامعة عمر المختار في مؤتمر الطلاب العرب السابع حول مياه الوطن العربي بجامعة محمد الخامس – اكدال – المغرب بدعوة من مجلس اتحاد الجامعات العربية ونال عن المشاركة ميدالية المجلس العربي لاتحاد الجامعات العربية.
وبعد ذلك توالت المشاركات في مؤتمرات وندوات علمية وأدبية محلية ودولية بورقات علمية وذلك حسب الترتيب التالي:
1. مؤتمر الطاقة الجديدة والمتجددة والبيئة ,(WREEC2006),22-24 / الصيف /2006, ذات العماد, طرابلس , ليبيا.
2. المؤتمر الدولي للتطوير الكيمياء وتطبيقاتها, جامعة سبها(, RDCA-01), 14-16/الحرث/2006.
3. ندوة حول مضافات الغذاء وتأثيرها,المركز الوطني للرقابة على الأغذية والأدوية,14-15/المريخ/2004, طرابلس.ليبيا.
4. المؤتمر الطلابي السابع لطلبة الجامعات العربية,جامعة محمد الخامس,الرباط, المغرب 2004م.
5. مؤتمر الديمقراطية والأمن وحقوق الإنسان,جامعة مؤتة,المملكة الأردنية,10-12/7/2006 .
6. المؤتمر المغاربي السادس لسلامة المهنية,7-9/3/2005 طرابلس ليبيا.
7. مؤتمر التعليم العالي,ذات العماد,طرابلس,18-19/6/2005.
8. ندوة حول المياه الجوفية,جامعة سبها, مدينة غات, 28-29/12/2005.
9. مؤتمر التنمية البشرية في عالم متغير, جامعة الطفيلية, المملكة الأردنية, 10-12/7/2007.
10. مؤتمر الرابع عشر للكيمياء acc-14,جامعة الفاتح,طرابلس ليبيا,13/مارس/2008.
11. مؤتمر الدولي حول المياه والبيئة – قرسيون- تركيا – 2008
12. مؤتمر الإرهاب في العصر الرقمي – جامعة الملك طلال بن الحسين – الأردن 2008
في بداية عام 2009 أعلنت السفارة الأمريكية عن دورة تعليمية بوكالة الفضاء الأمريكية ناسا للخريجين كلية العلوم بأي تخصص كان, وبشروط إتقان الانجليزية والخلفية العلمية للمتقدم،وبعد فترة من تقديم الطلب دُعي للمقابلة بمبنى السفارة,وبعد عدة أسابيع قـُبِل لحضور البرنامج بولاية الاباما بالولايات المتحدة بـ( مركز الولايات المتحدة الأمريكية للفضاء وعلم الصواريخ ) التابع للناسا.

وكانت المهمة العلمية الأولى التي أسندت إليه هي عملية تأسيس نظام دعم الحياة بالمحطات الفضائية والمسمى بنظام ECOSYSTEM والتي تشمل عملية إعداد مخطط لتوفير مياه الشرب من خلال عملية معالجة المياه العادمة والمستهلكة في المحطة الفضائية بالإضافة إلى إعداد قائمة بالكائنات الحية التي يمكن الاستفادة منها في توفير الغذاء اللازم لرواد الفضاء, وتمثلت العملية الثانية والمسماة بـMS1 - MISSION SCEINCELIST - والتي تحاكي عملية سباحة رواد الفضاء خارج المركبة الفضائية وإصلاح الأعطال وتغير القطع التالفة الناتجة عن عملية إطلاق المكوك إلى الفضاء وإعداده للعودة مجددا إلى الأرض.


النجدي يعرب عن امتنانه للمنتدى .

النجدي يسرد تفاصيل رحلته .

النجدي يشرح بعض الصور المعروضة بـ ( البروجكتر ) .



بعض صور النجدي في وكالة ناسا .






















مداخلات الحضور :

د. عبدالجواد عباس .

الأستاذ : عبد الرازق عوض .

د. رجب العقيلي .
أ. عبد الباسط الجياش .
الشيخ : أحميدة شلش .
الشيخ : أحمد الدايخ .
د. محمد الطيب خطاب .
الصيدلاني : اسرافيل الرعيدي .
الشاعر : مفتاح ميلود .
د. جعفر الطائي .
الشاعر : أ. عبدالله علي عمران .

الإعلامي : علي عبدالله الحاسي .

عضو المنتدى المثابر : إيهاب عز الدين .

الشيخ : أ . محمد بوسدرة .
الإعلامي : وليد الورفلي ، مصور قناة ليبيا الرياضية .



وجوه من الحاضرين :


الطفل : صادق جعفر الطائي .. حفظه الله .. أصغر مثابر على حضور الأماسي .


( نا صيّاد ، وهم صادوني ) .










عضو المنتدى : سليمان عمران مع عبدالقادر النجدي .
الحجازي والنجدي .